#عاجل | مصادر ميدانية: مقـ ـتل قائد ميليشيا الدعم السريع في محور غرب بارا حبيب الراجي وتدمـ ـير 60 عربة قتـ ـالية في المـ ـعارك مع الجيش السوداني.
#العنوان_24
-حادثة يأجوج ومأجوج سبقت خلق سيدنا آدم بدليل قول الملائكة " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء "
-" إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض "
-فيتلك الحقبة كانت السماء والأرض متصلتين
-" ألم ير الذين كفروا أن السماء والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما "
ليش عتزرع صنعاء عبوة وتخاطر بحياة عنصر من عناصرها
وهي تمتلك كل انواع الطيران المـ،،،ـير الذي يستطيع حتى ان يلقي قنـ بلة يـ دوية على اي هدف تريد صنعاء استـ هدافه.
التمثيل والكذب يحتاج له شوية ذكاء واخراج بطريقة ذكيه لا بهكذا طرق غبية ومفضوحة😅
غفر الله له ..
بأي حق يقول بأنه يتم إستخدامنا ..
ألم ير أن ضرر الخوارج علينا لا عليهم ..
في الحقيقة أنهم يتسللون لصفوفنا فقط ..
كان يجب عليك اللعب في المصالح والمفاسد ..
منذ تفكّك السلطنة العثمانية وأنا أتساءل: لماذا استقدمت بريطانيا العائلة الهاشمية—وهي عائلة حجازية—لحكم العراق وسوريا؟ ألم تكن هناك عائلات سورية أو عراقية جاهزة للحكم؟
التاريخ يجيب: لأن الغرب لم يرَ في سورية والعراق نخبًا محلية قادرة على قيادة دول ناشئة وان النخب الموجودة كانت موالية للسلطنة العثمانية، فاختار عائلة تمتلك شرعية دينية عربية عابرة للحدود. هذا ما يشرحه David Fromkin في A Peace to End All Peace وCharles Tripp في A History of Iraq.
المجتمعات العراقية والسورية عام 1920 كانت مفككة: قبائل، طوائف، مدن منفصلة، نخب عثمانية. لذلك بدا وجود “أسرة فوق محلية” ضرورة لاستقرار الكيانات الجديدة—ولو مرحليًا.
اليوم، وبعد قرن، يتكرّر المشهد.
خطّ بيروت–بغداد أثبت أنه عاجز عن حكم نفسه: دول منهارة، ميليشيات تتجاوز الدولة، اقتصاد موجّه عبر السلاح، وغياب أي مشروع حضاري جامع.
وفي المقابل، يبرز مشروع السلام الإبراهيمي كإطار جديد، لكنه يحتاج إلى قوة عربية كبرى لتثبيته.
المؤرخون والباحثون—مثل F. Gregory Gause—يرون أن السعودية هي الدولة العربية الوحيدة التي تمتلك الشرعية الدينية، والثقل الاقتصادي، والقدرة الدولية لضمان سلام ابراهيمي مستدام في المشرق. من دون تدخل سعودي، تتمدّد إيران، وتعود تركيا إلى أطماعها، وتنهار دول المنطقة أكثر.
أما "القضية الفلسطينية"، فمع أهميتها الكبرى، لا يمكن أن تظل ذريعة لخسارة ملايين البشر وتدمير اقتصادات دول بأكملها. اليهود أُخرجوا من كل الدول العربية، والفلسطينيون شُرّدوا، والمنطقة دفعت ثمنًا لا يُحتمل.
السياسة لا تُدار بالشعارات بل بـ"وقف الخسارة".
كما لم تستطع كيانات ما بعد العثمانيين أن تنهض بلا رافعة خارجية، كذلك اليوم لا يمكن لأي مشروع استقرار في المشرق أن ينجح من دون السعودية، لا كقوة تدخل، بل كضمانة تمنع تكرار الفوضى وتمدد المشاريع العثمانية والإيرانية الخمينية معًا.
اللبـ،و م القـ،حبة المـ،را هـ،قة تعلم ا حُـ،و ها الصعُـ،ير يلـ،حس لها كـ،سها عـ،رو ضـ،ها ارفع الصوت واسمع كلا مها😨🫣🔥
اشـ،ـتـ،ـراك: t.me/ppv9p
عـ،ـينـ،ـات t.me/ppv9p1