فوز البرتغال بنتيجة 9-1 على أرمينيا خلق حالة من التشكيك بكريستيانو رونالدو كونه غاب عن المباراة بسبب الإيقاف. البعض بدأ يتحدث عن تحرر اللاعبين وأشياء من هذا القبيل.
سواء كان رونالدو المشكلة أم الحل في منتخب البرتغال، إلا أن هذا الانتصار لا يعني أي شيء ولن يقدم الإجابة، لأن الفريق انتصر ذهابًا بوجود رونالدو على أرمينيا ذاتها بخماسية وخارج الديار والدون سجّل هدفين. وبالتالي القياس على مباراة اليوم غير موضوعي بتاتًا.