من يسمى ابوعلي الحضرمي (حمتي)
اثناء وجوده في بيروت الضاحيه الجنوبيه .
( تشيع ) .
اعتنق المذهب الشيعي حسب
معلومات من الصحفي الكبير
صبري بن مخاشن وهو اكاديمي
معتبر .
ما هو الهدف من تشكيل قوه عسكريه
في حضرموت يقودها شيعي عليها
الف علامة استفهام ؟!
أكثر من شمت في السوريين وفي الثورة السورية هم مناصري حسن نصرالله وحزبه الشيطاني، حتى أنهم وزعوا الحلوى إحتفالاً بسقوط " القصير " .. فلماذا يعيب البعض شماتة الشرفاء من الأمة في معركة أجهزة #البيجر ؟ #الضاحية_الجنوبية
نحمد الله تعالى ونشكره على هلاك هذا الخنزير. خنزير الضاحية الجنوبية وصاحب الحفرة العميقة. قاتل أطفال ونساء المسلمين. حسن زميغة كلب المجوس وكلب إيغان بالمنطقة.
هل رأيتم إلى أين وصل تماديهم في بثوثهم ..
دققوا في القطعة الدائرية الخضراء التي وضعت على وجه الكلب وما كتب عليها ..!
ستعرفون أن هؤلاء لا ينتمون ولا يمكن أن ينتمون لنا يوماً.
يبدو المرحلة القادمة سنرى فيها بنادق وحدات حماية الشعب وأنصار الدين والتركستان في الضاحية الجنوبية ..
التحالف الأمريكي السوري التركي ضد داعش وعصابات الولي السفيه في سوريا ولبنان ..
محمد بن سلمان هو وجه آل سعود الحقيقي وأفضل معارض لآل سعود..
لأنه الذي كشف نفاق أسرته الذي حكموا على بلاد الحرمين بإسم الدين وأسقط هيبتهم وشرعيتهم وعجل بزوالهم باذن الله .. #نرفض_تدنيس_بلاد_الحرمين#موسم_الرياض#الضاحية_الجنوبية
هل تعلمون؟ إن الفاتح الحقيقي لبلاد فارس لم يكن عمر بن الخطاب وهذا بشهادة الروايات السنية!
عمر بن الخطاب، كما تذكر الروايات، ارتعد من الخوف وكاد يُغشى عليه رعبًا عندما علم أن الإمبراطورية الفارسية جهزت جيشًا لضرب قوى المسلمين.
الإمام علي هو من وضع الخطة العسكرية وتدخل لإنقاذ المسلمين، وقاد العمليات العسكرية التي أدت إلى الفتح، وهو عمليًا من فتح بلاد فارس، وهذا ورد في كتب السنة بروايات صحيحة.
خذوا مثلاً رواية خوف عمر من الفرس:
التي جاء في تاريخ الطبري (ج 3) وفي الطبقات الكبرى لابن سعد:
عندما بلَغ عمر أنّ رستم جمع الجيوش قال: “يا ليت بيننا وبين فارس جبلاً من نار لا يصلون إلينا ولا نصل إليهم”.
نصّ الرواية صريح في رعب عمر من الدخول في مواجهة مباشرة مع الفرس!
كذالك خذوا رواية أنّ عليّ هو صاحب الخطة العسكرية:
حيث ذكر ابن كثير في البداية والنهاية (ج 7):
أنّ عمر جمع الصحابة للمشورة في شأن الفرس، فاختلفوا جميعاً، ولم يحسم الأمر إلا عندما تكلّم عليّ قائلاً:
“ابعث إليهم رجلاً مجرّباً… فإنك إن سرت بنفسك هابك أهل الشام والمدينة… ولكن ابعث رجلاً محنكاً يقود الناس.”
وعلى أساس هذه المشورة حرّك عمر الجيوش، وهي الخطة ذاتها التي انتصر بها المسلمون لاحقاً.
عليّ هو صاحب القرار في إرسال قادة الفتح:
ينقل ابن الأثير والبلاذري أن عمر لم يكن يعزم على القتال أصلاً، وأن علي هو الذي ثبّته ووجّهه لاختيار سعد بن أبي وقاص، وأن هذا القرار كان هو نقطة التحوّل في معركة القادسية التي أسقطت الدولة الساسانية.
رواية مشاركة عليّ في المعارك الأولى:
جاء في مسند أحمد والمستدرك على الصحيحين للحاكم – وإن كان في السند نقاش – أنّ علياً شارك في أول مواجهة على أطراف العراق قبل القادسية، وأن النصر كان على يده.
وحتى من يضعّف السند يعترف بأنّ هذا ثابت بكثرة الشواهد من كتب الفتوح.
شهادة الصحابة بأنّ علي هو “أعلمهم بالحرب”:
ورد في المستدرك للحاكم (وصححه على شرط الشيخين):
“كان عليٌّ إذا حضر الحرب فقُهُ الناس.”
و”فقُه” هنا بمعنى قادهم وخطّط لهم.
أي أنّ علي كان المرجع العسكري الأول عند المسلمين.
رواية أنّ عمر كان يستشير علياً في كل خطوة:
قال عمر بلسانه كما روى ابن عبد البرّ في الاستيعاب:
“لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن.”
وما كانت هناك معضلة أعظم من حرب فارس.
الروايات لا تقدّم صورة عمر كقائدٍ فتح فارس، بل كحاكمٍ كان خائفاً من الحرب ومتردداً، وأنّ العقل العسكري الحقيقي الذي حرّك الدولة الإسلامية في تلك اللحظة كان عليّ بن أبي طالب.
الفتح عملياً جرى في عهد عمر، لكن من خطّط؟ من وجّه؟ من نصح؟ من أعاد الانضباط للجيش؟
الروايات السنيّة نفسها تقول: عليّ بن أبي طالب.
تلك هي المفارقة التي تُهمل في الخطاب السائد اليوم.
وكلما يتعمّق الباحث في كتب الفتوح يجد أنّ بصمة علي ليست تفصيلاً، بل هي أسّ الفتح نفسه.