يبدو أن ولي العهد السعودي يلعب دورا بين طهران وواشنطن.
هناك إشارة واضحة من محمد بن سلمان.
أيضا، ثمة رسالة خطية تلقاها بن سلمان من الرئيس الإيراني، وليست مصادفة مع سفره الى واشنطن، وقد تكون جوابا على أمر ما.
الاندفاعة السعودية في هذا الصدد تتعلق بأمور تخص الرياض أيضا، فهي ترى نفسها خاسرا من أي صراع واسع قد ينشأ، أقله بالتأثير على اقتصادها ورؤية ٢٠٣٠.