خلال العدوان الإسرائيلي على غزة في يوليو 2014، الذي راح ضحيته أكثر من ألفي شهيد ونحو 12 ألف جريح، وبسبب الصمود الأسطوري للمقاومة ومن ورائها شعب غزة الأبيّ، أُجبر العدو على الانسحاب واللجوء لعقد هدنة مع حكومة غزة، لكن مصر رفضت أن يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار في أغسطس 2014 أي بند يتعلق بفتح
#معبر_رفح وإنهاء الحصار! وأكد الجنرال "جادي شماني" قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال وقتذاك، بأن إسرائيل كانت على وشك الاستجابة لبعض مطالب حـماس خلال الحرب إلا أن
#السيسى هو مَن أنقذها مِن ذلك بإصراره على رفض الاستجابة لهذه المطالب. ورأى "شماني" أن بقاء "السيسي" في حكم مصر أكبر فترة ممكنة يُمثّل أهمية كبيرة لإسرائيل ويُحسّن من قدرتها على مواجهة التحديات الإقليمية!
هذا بإختصار هو
#السيسي وهذه حقيقته، والمعبر مقفول من عندنا. مش من عندهم، ومنذ أكثر من 18 عام، وأكثر من ضيق الحصار على غزة وظلمها هو السيسي.