يا عامر اسمع
حين تُهمِل الأمةُ أهلَ الثغور وتُلقي ظهرها للمرابطين،
وتفتح أبواب القصور لمن باعوا دينهم ورجولتهم…
فلا تسأل بعد ذلك عن الهزائم،
ولا تلُمْ إلا يدَها التي قصَّرت، وصدرَها الذي خذل.
وحين يَعلو صوتُ المترفين فوق صرخة الحُماة،
تسقطُ الأمة من داخلها قبل أن يسقط سورٌ واحد من خارجها.
وخلاصة الجواب بلا تزيين:
تنهزم الأمة قبل أن تبدأ المعركة.”
مآساة غزة المستمرة
خذلان الامة المليارية مستمر
يا الله مالهم غيرك فكن معهم