🚫 “قاطعوا الإمارات”.. حملة مأزومة تفضح أصحابها قبل أن تمسّ الإمارات
كلما تقدّمت الإمارات بخطوة تنموية وإنسانية، خرجت حملات مأجورة بنفس الصيغة القديمة: “قاطعوا الإمارات”.
لكن من يقودها؟ ولماذا الآن؟ وما الرد الحقيقي؟
🎙️ في
#بودكاست71، يضع معالي الدكتور
#علي_النعيمي النقاط على الحروف:
▪️ من يقف خلفها؟
تيارات إيديولوجية تعيش على الفوضى، ترى في نجاح الإمارات تهديدًا لبقائها.
▪️ ما الهدف؟
ليس السودان، ولا فلسطين، ولا الغيرة على الإنسانية… بل محاولة رخيصة لتشويه صورة الدولة الوحيدة التي تنجز بدل أن تتاجر.
▪️ ما رد الإمارات؟
بصوتٍ هادئ وأفعال عظيمة:
✅ مساعدات طبية وجسور جوية للمناطق المنكوبة
✅ دعم تنموي وإنساني بأرقام قياسية
✅ بناء شراكات لا تعرف الطائفية أو المصالح الضيقة
✅ سياسة خارجية أخلاقية لا تخضع لابتزاز أو شعارات
📌 الإمارات لا تنشغل بالشتائم.. لأنها مشغولة بالبناء.
ومن يهاجمها؟ هم أنفسهم من صفقوا لها يوم كانت العون الوحيد وقت الشدة، ثم تنكروا وقت الحساب.
#الإمارات
#الإمارات_مع_السودان
#السودانيون_يستحقون_السلام
#بودكاست71
#الإمارات_رسالة_سلام
@Dralnoaimi