اعتبرها رساله لقلبك
تخيل وايقين أن الله استجاب اليوم لكل ما دعوت به، وقال لأمنياتك: “كن”… فكانت.
اطمئن، وابشِر.
وإن سألك أحدهم:
كيف عبرتَ وجعك؟
وكيف تحملتَ ما أثقلك؟
وكيف عدتَ تبتسم رغم كل شيء؟
فأجب ببساطة:
“سلّمت أمري لله، فسخّر لي ما يُرضيني.”
سيجعل الله لك من الصعب يسيرًا،
ومن البعيد قريبًا،
ويكتب لك أفراحًا لم تخطر لك على بال.
(يأتي بها الله ان الله لطيف خبير )
الوتر