ان شاء الله - بداية الشهر القادم ستقوم وزارة الخارجية الامريكية برفع اسم سورية من الدول الداعمة للارهاب -احدى نتائج المباشره للقاء الشرع-ترامب
رفع سورية من القائمة سيكون نقطة تحوّل تاريخية—وسيؤدي إلى تغييرات واسعة، بعضها فوري، وبعضها تدريجي.
١-. فتح الباب أمام الشركات والبنوك الأميركية
-إمكانية عودة الشركات الأميركية إلى السوق السوري (طاقة، غذاء، تكنولوجيا، بنية تحتية).
-إمكانية فتح حسابات تجارية وبنكية مرتبطة بالتحويلات الدولية.
-تسهيل استيراد قطع الغيار، التكنولوجيا، المعدات الطبية، والآلات.
2. تخفيف القيود على البنوك والمؤسسات العالمية
- رفع مستوى الائتمان السيادي.
- تسهيل التمويل والمساعدات التنموية.
- سيعود التمويل الدولي لأول مرة منذ 2011.
3. رفع القيود على الاستثمار الأجنبي المباشر (FDI)
- الخليج، تركيا، أوروبا، أميركا—سيكون لديهم إطار قانوني يسمح بالاستثمار.
-شركات النفط، الغاز، الكهرباء، والإعمار ستصبح قادرة على الدخول.
4. تحسن العلاقات الدبلوماسية
-استعادة العلاقات الأميركية السورية إلى مستوى طبيعي.
-زيادة الاعتراف الدولي بالحكومة السورية الجديدة.
-إنهاء الضغوط على الدول الراغبة بالتعاون مع دمشق.
5. تسهيل حركة السوريين ورجال الأعمال
-تسهيل الفيزا والمعاملات.
-زيادة فرص الطلاب، الباحثين، والفنانين.
-عودة خطوط الطيران واتفاقيات النقل.
6. تأثير إيجابي مباشر على الشعب السوري
-انخفاض تكلفة التحويلات المالية.
-تحسين وصول الأدوية والمعدات الطبية.
-دعم عودة الشركات الصغيرة والمتوسطة.
-تسهيل إعادة الإعمار والخدمات الأساسية.