في إعطاء كل ذي حقٍ حقّه نتيجة حتمية
وهو ما نراه من فرح هستيري عند أطياف
المجتمع قاطبة (بإختلاف ميولهم) وهذا
المقطع البسيط في إستراحة خاصّة يعبّر
عنها ويجسّد معناها بكل دقّة.
فـ
ظلم النصر والذي يحدث دائماً وبما فيها
مباراة البارحة حتّى أُنصِف بآخر الوقت هو
ما يريده الإعلام المصاب في رهاب النصر
لمنعه من إنتصار مستحق!
ولا يفوتنا أن نشكر (الكابتن العمري) الذي
أصر على (وقوع المخالفة) ضدّه في ضربه
على الوجه ويتطلّب مراجعتها فقط وهو ما
تم والحمد والمنّة لله عزّ وجلْ.
وكما عاتبنا التحكيم على ما تسبّبوا به قبلاً
فلا بد من (توجيه الشكر) لهم لشجاعتهم
بإحتساب الخطأ حال التأكّد منه.☝🏼