في
#واشنطن اليوم… تغيّر المشهد كله ..
#البيت_الأبيض يقيم استقبالاً استثنائيًا كما شهدها عند دخول صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
استقبالٌ غير مسبوق في رمزيته، في تفاصيله، وفي رسائله… استقبال لقائدٍ تصنع حضوره الدول، وتُعيد ترتيب حساباتها الكبرى حين يخطو في أروقتها.
هذا ليس بروتوكولاً دبلوماسياً عابرًا .. بل هذا اعتراف أمريكي صريح بمكانة المملكة الجديدة، بثقلها السياسي، و بقيمة شراكتها التي أعاد سموّه تشكيلها على أسس الندية و الاحترام و المصالح المتبادلة.
من المكتب البيضاوي خرجت الصورة الأوضح: عالمٌ يرى أن
#الرياض اليوم مركز ثقل لا يمكن تجاوزه، و أن الأمير
#محمد_بن_سلمان هو القائد الذي تصطف لاستقباله القوى العظمى بما يليق بمكانته و بدور المملكة في رسم المستقبل.
حفاوةٌ تكتب فصلاً جديداً، و تعلن - دون حاجة لخطاب - أن
#السعودية_العظمى تمشي بثبات، وأن العالم حين يرحّب بقائدها بهذا الشكل فهو يعلن احترامه لأمةٍ نهضت، و لرؤيةٍ تحوّلت إلى واقع يفرض حضوره. 🇸🇦✨