لولا الله ثم هذا واخوانه من السعودية والعرب قاطبة لكانت افغانستان نسيًا منسيًا ونكحوها الروس.
قمة الانحطاط والقذارة ان تنسى معاريف العرب ودمائهم التي سفكت في افغانستان معك وتجحدها وتختزل كل شئ لك وتقول عنهم الان انهم وهابية دواعش.
اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
إلى كل من يسيء لأفغانستان ولإخواننا المجاهدين في حركة طالبان:
افعلوا عشر معشار ما فعلوا وأتوني بنموذج حاكم متمسك بالثوابت مطبق للشريعة لم يعط الدنية في دينه ولا جامل الغرب ولا الولايات المتحدة على حساب شرع الله ثم تكلموا
أفغانستان التي قهرت الإمبراطوريات الثلاث وجاهدت الإمبراطوريتين الروسية ثم الأمريكية قرابة خمسة عقود متواصلة وهزمتهما ثم أبت أن تتنازل أو تجامل العالم على حساب دينها لا يحق لأحد أن يتكلم عليها حتى يعطيني مثالا واحدا قدم عشر معشار ما قدمت
زنده باد أفغانستان
زنده باد طالبان