وكنت أحكي لها ماكان يفزعني
فيصبح الخوف في أحضانها سكنا
وإن ضللت طريقًا عدت أتبعها
وأن أردت مقامًا كانت الوطنا
وأستريح بعينيها إذا تعبت
روحي وأنسى لديها الهم والحزنا
أُحبها لو ملكت الكون أجمعه
ماكان يبلغ في حبي لها ثمنا
من عاش ليس له أنثى تظلله
حباً فما ذاق في تلك الحياة هنا