الحساب خاص بقال الله قال الرسول والعناية بكتب الحديث والسنة التوحيد التوحيد ختم الله حياتنا به ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

Joined March 2016
3,163 Photos and videos
عدم عذر الجاهل في التوحيد إذا أمكنه السؤال قال المجدد محمد بن عبدالوهاب ٢١١/٥ ( قال تعالى: ( وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) …. الرابعة : تنبيه الجاهل أنه لا يُعذَر ، لأنه يمكنه السؤال )
1
8
21
دعاء الاستفتاح لقيام الليل كان السلف الصالح وأئمة التوحيد في زماننا يوصون به خاصة لمن أُشكل عليه في دينه
5
93
211
قال ابن كثير في البداية والنهاية ٢٦٥/٢٠ ( وَفِي «صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ» قَالَ: وَقِيلَ لِوَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ : أَلَيْسَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِفْتَاحَ الْجَنَّةِ؟ قَالَ: بَلَى، وَلَكِنْ إِنْ جِئْتَ بِمِفْتَاحٍ لَهُ أَسْنَانٌ فُتِحَ لَكَ، وَإِلَّا لَمْ يُفْتَحْ لَكَ. يَعْنِي: لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ مَعَ التَّوْحِيدِ أَعْمَالٌ صَالِحَةٌ مِنْ فِعْلِ الطَّاعَاتِ وَتِرْكِ الْمُحَرَّمَاتِ ) وهذا خلاف منهج الصوفية والمرجئة يكفي عندهم لا إله إلا الله دون العمل
7
23
فائدة مهمة نقلها ابن كثير في أبيات للمتنبي يَا مَنْ أَلُوذُ بِهِ فِيمَا أُؤَمِّلُهُ ،،،،،،،،،،،،،،،،،وَمَنْ أَعُوذُ بِهِ مِمَّا أُحَاذِرُهُ لاَيَجْبُرُ النَّاسُ عَظْمًا أَنْتَ كَاسَرُهُ ،،،،،،،،،،،،،،وَلَا يَهِيضُونَ عَظْمًا أَنْتَ جَابِرُهُ قال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية ٢٧٨/١٥ ( وَقَدْ بَلَغَنِي عَنْ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ تَيْمِيَّةَ كَانَ يُنْكِرُ عَلَى الْمُتَنَبِّي هَذِهِ الْمُبَالَغَةَ، وَيَقُولُ: إِنَّمَا يَصْلُحُ هَذَا لِجَنَابِ اللَّهِ وَأَخْبَرَنِي الْعَلَّامَةُ شَمْسُ الدِّينِ بْنُ الْقَيِّمِ : أَنَّهُ سَمِعَ الشَّيْخَ يَقُولُ: رُبَّمَا قُلْتُ هَذَيْنِ الْبَيْتَيْنِ فِي السُّجُودِ )
1
21
57
بعض الصحابة يطلب الدعاء بالاستغفار له من الأطفال لعدم ذنوبهم … ( وكان عمر بن الخطاب يطلب من الصبيان الاستغفار ويقول : إنكم لم تذنبوا ) ( وكان أبو هريرة يقول لغلمان الكتَّاب: ( قولوا: اللهم اغفر لأبي هريرة ، فيؤَمِّن ) ابن رجب في جامع العلوم .
2
32
64
لاعوض عن البر بالوالدين بعد وفاتهما ونار الشوق لهما ، إلا بتكرار الدعاء لهما والصدقة رزقني الله ومن مات والديه بجمعنا في الفردوس
3
34
80
( الاستغفار على نوعين ) ( وأمّا الاستغفار، فهو نوعان: مفردٌ، ‌ومقرونٌ ‌بالتّوبة. فالمفرد: كقول نوحٍ عليه السلام لقومه: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا} [نوح: 10 - 11]، وكقول صالحٍ لقومه: {لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [النمل: 46]، وكقوله تعالى: {وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 199]، وقوله: {وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يستغفرون} [الأنفال: 33]. والمقرونُ: كقوله تعالى: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ} [هود: 3]، وقولِ صالحٍ لقومه: {فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ} [هود: 61]، وقول شعيبٍ: {وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ} [هود: 90]. فالاستغفارُ المفردُ كالتَّوبة، بل هو التَّوبة نفسُها، مع تضمُّنه طلبَ المغفرة من الله. وهي محوُ الذّنب، وإزالةُ أثره، ووقايةُ شرِّه، لا كما ظنَّه بعضُ النّاس أنَّها السَّتْر، فإنَّ الله يستُر على من يغفر له ومن لا يغفر له، ولكنَّ السَّترَ لازمُ مسمَّاها أو جزؤه، فدلالتُها عليه إمّا بالتّضمُّن وإمّا باللُّزوم. وحقيقتها: وقاية شرِّ الذَّنب، ومنه المِغْفَر، لما يقي الرَّأسَ من الأذى، والسَّترُ لازمٌ لهذا المعنى، وإلّا فالعِمامةُ لا تسمّى مِغْفرًا، ولا القُبْعُ ونحوه مع ستره، فلا بدَّ في لفظ المِغْفَر من الوقاية. وهذا الاستغفار الذي يمنع العذابَ في قوله: {وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يستغفرون} [الأنفال: 33]، فإنَّ الله لا يعذِّب مستغفرًا. وأمَّا من أصرَّ على الذَّنب، وطلَب من الله مغفرتَه، فهذا ليس باستغفارٍ مطلقٍ، ولهذا لا يمنع العذاب. فالاستغفار يتضمَّن التَّوبةَ، والتَّوبةُ تتضمَّن الاستغفارَ، وكلُّ واحدٍ منهما يدخل في مسمَّى الآخر عند الإطلاق. وأمَّا عند اقتران إحدى اللَّفظتين بالأخرى، فالاستغفارُ: طلبُ وقايةِ شرِّ ما مضى، والتَّوبةُ: الرُّجوعُ وطلبُ وقاية شرِّ ما يخافه في المستقبل من سيِّئات أعماله. فهاهنا ذنبان: ذنبٌ قد مضى، فالاستغفارُ: طلبُ وقاية شرِّه. وذنبٌ يخافُ وقوعَه، فالتَّوبةُ: العزم على أن لا يفعله. والرُّجوعُ إلى الله يتناول النَّوعين: رجوعٌ إليه ليقيه شرَّ ما مضى، ورجوعٌ إليه ليقيه شرَّ ما يَستقبِلُ من شرِّ نفسه وسيِّئات أعماله. وأيضًا فإنَّ المذنبَ بمنزلة من قد ارتكب طريقًا تؤدِّيه إلى هلاكه ولا تُوصِلهُ إلى المقصود، فهو مأمورٌ أن يولِّيها ظهرَه، ويرجع إلى الطَّريق التي تُوصِلُه وفيها فلاحه. فهاهنا أمران لا بدَّ منهما: مفارقةُ شيءٍ، والرُّجوعُ إلى غيره. فخُصَّت التّوبةُ بالرُّجوع، والاستغفارُ بالمفارقة، وعند إفراد أحدهما يتناول الأمرين. ولهذا ــ والله أعلم ــ جاء الأمرُ بهما مرتَّبًا بقوله: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ} [هود: 3] فإنّه الرُّجوعُ إلى طريق الحقِّ بعد مفارقة طريق الباطل. وأيضًا فالاستغفارُ من باب طلبِ إزالةِ الضَّرر، والتَّوبةُ طلبُ جلبِ المنفعة. فالمغفرةُ أن يقيَه شرَّ الذَّنب، والتَّوبةُ أن يحصل له بعد الوقاية ما يحبُّه، فكلٌّ منهما يستلزم الآخرَ عند إفراده. والله أعلم ) مدارج السالكين لابن القيم (1/ 474 – 476 ط عطاءات العلم)
8
313
1,365
بلادنا #السعودية كالشمس الساطعة تشع بنورها توحيداً لله ، وسمعاً وطاعة لولاتنا فلا يشغب من يريد الشهرة بكلمات وأساليب لا تفيد في دين وعقل وأسرة وأمن وفي الحديث : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيراً أو ليصمت )
1
10
1
28
الوصية من أبي بكر وعمر رضي الله عنهما لمن دخل في الإسلام بالسمع والطاعة لولاة الأمر ( أخبرنا عَبْدُ الرَّزاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، قَالَ: كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ يَأْخُذَانِ عَلَى مَنْ دَخَلَ فِي الْإِسْلَامِ،فَيَقُولَانِ: تُؤْمِنُ بِاللهِ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُصَلِّي الصَّلَاةَ الَّتِي افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكَ لِوَقْتِهَا، فَإِنَّ فِي تَفْرِيطِهَا * الْهَلَكَةَ، وَتُؤَدِّي زَكَاةَ مَالِكَ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُكَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ، وَتَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِمَنْ وَلَّى اللَّهُ الْأَمْرَ ) مصنف عبدالرزاق ٢١٧٥٩
6
19
32
موعظة مؤثرة مبكية عن القبور وحال أهلها والموعظة بها للإمام ابن القيم في كتابه العجب ( الروح ) ٢٢٩ ( ولما كان أكثر الناس كذلك كان أكثر أصحاب القبور معذَّبين، والفائزُ منهم قليل. فظواهر القبور تراب، وبواطنها حسرات وعذاب. ظواهرُها بالتراب والحجارة المنقوشة مَبْنِيَّات، وفي باطنها الدواهي والبَلِيَّات، تغلي بالحسرات، كما تغلي القدور بما فيها. ويحِقّ لها، وقد حيل بينها وبين شهواتها وأمانيها. تالله لقد وعظَتْ، فما تركت لواعظٍ مقالًا، ونادت: يا عُمَّار الدنيا لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا، وخرَّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمَّرتم بيوتًا لغيركم منافعُها وسُكنْاها،وخرّبتم بيوتًا ليس لكم مساكنُ سواها: هذه دار الاستيفاء ومستودعُ الأعمال، وبَيدَر الزرع هذه محلُّ العبر رياض من رياض الجنة، أو حُفرة من حُفَر النار )
22
171
1
337
أذكار الصباح هي قوتك ليومك حفظاً وبركة ورزقاً
2
7
25
قرأت غالب الشروح في كتب ورسائل التوحيد لشيخنا المفتي العام #صالح_الفوزان حفظه الله فوجدت فيها الصيحة بتحقيق التوحيد والغيرة لله شروحه وتقريراته تدخل القلب وتدمع العين خشية لتحقيق توحيد الله والغيرة على دينه أطال ربي عمره بالتقوى والعافية .
2
10
42
المسلم يقبل الحق ولو لم يقبل القائل قال شيخنا المفتي العام صالح الفوزان حفظه الله : ( أن المسلم يجب عليه أن يقبل الحق، ولا تحمله عداوته الشخصية، وأغراضه النفسية، والإشاعات التي تشاع عن بعض أهل الحق، لا تحمله هذه الأمور على رفض ما يقوله هذا العالم بل ينتفع به، حتى ولو كان هذا العالم غير مستقيم، لو كان ما يقال فيه من الذم والعيب صحيحاً، إذا قال كلمة حق وجب أن تقبل، لا لأجل هذا الشخص، ولكن لأجل الحق، هذا هو الواجب. فيجب على طلبة العلم أن ينهجوا هذا المنهج الرباني، قبول الحق ممن جاء به ) شرح مسائل الجاهلية ١٣١
2
12
31
يس من الدين والعقل والتربية إيثارة المجتمع بكلمات تصيح كلماتها بالمروق من الدين ، والتشكيك والطعن في حملته أو الخروج عن الأداب ، والتربية ، وفضائل الأخلاق كل ذلك عبادة للشهرة على حساب الدين والخلق
1
14
ولو تفرغ أطباء وعلماء النفس لأخذ منهج التربية والنفسية من كتب ابن القيم لوجدوا ضالتهم وأقفلوا مراكزهم وأراحوا مرضاهم
7
24
1
73
الجماعات المنحرفة وعلى رأسها الإخوان وأذنابهم صورت للمجتمع أن السمع والطاعة لولاة الأمر الخروج عليهم مسألة فقهية اختياريه … لمآرب وحقيقتها أنها أصل من أصول أهل السنة وجاءت الأحاديث الصحيحة الصريحة أن الخارجي المفارق للجماعة يقتل كائناً من كان وميتته جاهلية ولا حجة له لمروقه عن الدين
97
53
1
141
مجتمعنا نعمة كبرى على الفطرة ( التوحيد ) فلا يقبل فطرة بشركيات وخرافة وطبيب نفسي ضرب عقله
1
5
21
بعض سقطات د #طارق_الحبيب هداه الله كبيرة وتزعج المجتمع ديناً وعقلاً ومجتمعاً ومنها قديماً كنت في مجلس شيخنا المفتي العام عبدالعزيز آل الشيخ رحمه الله وبجانبه د طارق الحبيب فقال له سائل ياشيخ زوج ابنتي مبتعث للدراسة في امريكا مع ابنتي وتغير دينه ويقول كلمات تخالف الدين وقد كتبها في ورقة وهي ( ١٥ أمراً ) فقرأ على شيخنا منها أربعة فتغير وجه شيخنا من قبح الكلام وقال لا تكمل هذا كافر مرتد ويجب أن تكتبوا للمحكمة بذلك لتفارقه ابنتك ولا وحول ولا قوة إلا بالله . فقال د طارق الحبيب كالمنكر على شيخنا : ياشيخ لماذا نطلق على هؤلاء الكفر ولو قالوا ما سمعناه وغيره ، الأولى ننظر وندرس نفسياتهم !!! فتغير وجه شيخنا من استنكاره وسكت شيخنا ولم يرد عليه وهذي عادة شيخنا إذا لم يعجبه الكلام والنقد فقلت لشيخنا أتأذن لي شيخنا في الرد على د طارق الحبيب فقال تفضل ياشيخ رياض : فقلت : شيخنا على كلام د طارق الحبيب كل من قال الكفر والشرك والسخرية من الدين لا يكفر بل ننظر في نفسيته وندرسها ، هذا مخالف لنصوص القرآن والسنة وقواعد التكفير … وعلى هذا لا يكون هناك كافر إلا فرعون وإبليس !!! فاستحسن شيخنا جوابي ثم نصحت د طارق بأن علماء النفس لا يصح دخولهم في أحكام الدين رحم الله شيخنا وجمعنا معه في الفردوس .
275
518
21
1,848
قال الإمام الآجري في كتاب الشريعة ٢٥٥٤/٥ ( بَابُ عُقُوبَةِ الْإِمَامِ وَالْأَمِيرِ لِأَهْلِ الْأَهْوَاءِ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رَحِمَهُ اللَّهُ: يَنْبَغِي لِإِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَلِأُمَرَائِهِ فِي كُلِّ بَلَدٍ إِذَا صَحَّ عِنْدَهُ مَذْهَبُ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ - مِمَّنْ قَدْ أَظْهَرَهُ - أَنْ يُعَاقِبَهُ الْعُقُوبَةَ الشَّدِيدَةَ , فَمَنِ اسْتَحَقَّ مِنْهُمْ أَنْ يَقْتُلَهُ قَتَلَهُ , وَمَنِ اسْتَحَقَّ أَنْ يَضْرِبَهُ وَيَحْبِسَهُ وُيُنَكِّلَ بِهِ فَعَلَ بِهِ ذَلِكَ , وَمَنِ اسْتَحَقَّ أَنْ يَنْفِيَهُ نَفَاهُ , وَحَذَّرَ مِنْهُ النَّاسَ )
11
30
ياحي ياقيوم ياذا الجلال والإكرام يابديع السموات والأرض يامنان أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد نحمدك على نعمك التي لا تحصى ونستغفرك ونصلي ونسلم على نبيك محمد ربنا يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما اللهم إنا نسألك التقى والهدى والعفاف والغنى ربنا اغفر لوالدينا وارحمهما كما ربيانا صغارا ربنا وأجمعنا معهما في الآخرة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
1
20
52