لبّيكَ إنَّ العَيشَ عَيشُ الآخِرة

Joined December 2021
316 Photos and videos
صاحبك الذي يجرّك للطريق الصحيح انتبه تفرّط فيه ..
2
1
10
ولِلأحِبَّة رُتَب، يقول الإمام أحمد عن سفيان الثوريّ: «لا يتقدَّمٌه في قلبي أحد!»
14
«أعوذُ بك من شرِّ ما صنعت!» - هُنا البكاء على النّفس!
6
31
﴿ادخُلوها بِسَلامٍ﴾
5
18
0
ريمَاز retweeted
Nov 17
#madinah 🌧️
4
55
2
770
0
أعوذ بكَ من شرِّ قلبي إذا تقلَّبَ حاله، وفقد رشده، واتّبع سَرابَه، وتاه في دروبه، وانشغل بما يغُمّه، وثَقُلَ عليه وِزره، واسْتَشْرَتْ فيه مُنغِّصاته، وصارَ أمرهُ فُرطًا، وأعوذ بك من شرِّ استئناسه بما فيه تَعسُهُ وألمه، ومن شرِّ ظلمه لنفسه.
25
120
"ولا يزال كلُّ امرئٍ يقاتلُ نفسهُ على أن تستقيم، حتى إذا صدق؛ أقامها الله له".
1
4
48
ريمَاز retweeted
22
332
11
3,023
0
التايم كله أمطار مكة والمدينة💔 .. يتم الغبططط
1
14
الأمور أمران: أمرٌ فيهِ حيلة، وأمرٌ لا حيلةَ فيه؛ فَما كانَ فيهِ حيلةٌ لا يَعجِزُ المؤمنُ عنه، وما لا حيلةَ فيهِ لا يَجزَعُ منه. • ابن تيميّة.
1
17
اللهم بارك يا الله🥺
2
3
1
27
0
لقد وُهِبُوا المُروءة ونالوا حظّاً كبيرًا، أولئك الذين إذا خُيّروا بين أمرين اختاروا أنبلهما، وإن استطاعوا السوء اختاروا بذل الخير بدلاً عنه، المترفّعون عن الدنايا، الذين تحركهم دوافع الأخلاق الطيبة المتجذّرة فيهم، لا يبتغون الثناء ولا الجزاء، إلا من ربّ السماء.
1
1
19
"ياربّ.. إنَّ والدينا هم الأحبّ إلى قلوبنا، وخيرَ من أحسن إلينا، اللهم احفظهم لنا كتفًا وسندًا وبركةً وأمانًا في أيّامنا، وبارك في أعمارهم وأرزاقهم، واغفر لهم، وجازهم عنّا خير ما جزيت مُحسنًا عن إحسانه، ووالدًا عن ولده".
1
3
25
«وكم من شيء كره الإنسانُ وقوعَهُ؛ فصار في العَاقبة خيراً له» • ابن عثيمين- رحمهُ الله -
4
33
-ورجعت الشتوية🤏🏻♥️-
13
«يا رَبّ صَلِّ علىٰ منْ دلَّ أمَّتَهُ/ نحْوَ الرشادِ ونَحوَ العزِّ والشَرفِ»ﷺ
4
6
51
"وَلَسْتُ عَلَىٰ حَالٍ تَسُرُّ وَإِنَّنِيْ عَلَىٰ كُلِّ مَا ألْقَاهُ رَاضٍ وَصَابِرُ وَلَسْتُ لِغَيْرِ اللهِ أَشْكُوْ مُلِمَّتِيْ أَيُشْكَىٰ لِذِيْ عَجْزٍ وَيُتْرَكُ قَادِرُ يُقَدِّرُهَا رَبِّيْ فَأَعْلَمُ أنَّهَا سَتَأتِيْ بِخَيرٍ إِذْ تَطِيبُ الأَوَاخِرُ".
8
35
🤍
11
1
119
تلاوة أسرّت قلبي جدًا❤️‍🩹 للقارئ سعيد الخطيب
4
222
4
995
0
أتدري أيّ عقوباتِ الله أشدّ؟ ليسَ المرضُ ولا الفقرُ، ولا الفَقدُ؛ ولكِن أنْ يتيسّرَ لك الذّنبُ، وتتهيَّأ لك أسبَابُه، فتفعله وأنت مرتاحُ البالِ ميّتُ القلبِ!
7
51