🔴 يتفضّلُ حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم، القائدُ الأعلى /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ فيشملُ برعايته السّامية الكريمة الاستعراض العسكريَّ الكبيرَ الذي سيُقام بعد غدٍ الخميس بميدان الفتح بمحافظة مسقط بمناسبة اليوم الوطنيّ المجيد لسلطنة عُمان.
وستُشارك في الاستعراض العسكريّ وحداتٌ تمثّل الجيش السُّلطاني العُماني، وسلاح الجوّ السُّلطاني العُماني، والبحريّة السُّلطانيّة العُمانية، والحرس السُّلطاني العُماني، وقوّة السُّلطان الخاصّة، وشرطة عُمان السُّلطانيّة، وشؤون البلاط السُّلطاني، وقُوّات الفرق، بالإضافة إلى فرق الموسيقى العسكريّة المُشتركة والرّاكبة.
يأتي ذلك وقواتُ السُّلطان المُسلّحة تشهد خلال العهد الزاهر لجلالةِ السُّلطان المعظّم /أيّدهُ اللهُ/ قفزات نوعيّة في التّطوير والتّحديث، عزّزت جاهزيّتها القتاليّة وكفاءتها العملياتيّة، ودورها الفاعل في الذّود عن حياض الوطن العزيز وحفظ الأمن والاستقرار على امتداد أرض عُمان الطيّبة.
كما سيتفضّلُ المقامُ السّامي لحضرةِ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان المعظّم /أعزّهُ اللهُ/ ويشمل برعايته السّامية الكريمة استعراض الأسطول البحريّ 2025 مساء يوم الجمعة القادم بمحافظة مسقط.
وسيُشارك في هذا الاستعراض البحريّ الذي سيُقام بالتّعاون مع الأمانة العامّة للاحتفالات الوطنيّة، عددٌ من القطع البحريّة لأسطول البحريّة السُّلطانيّة العُمانية، واليخوت السُّلطانيّة، وعددٌ من زوارق شرطة عُمان السُّلطانية، إلى جانب مشاركة سفن من بحريّات دول مجلس التّعاون لدول الخليج العربيّة.
ويجسّد هذا الاحتفال عراقة التّاريخ البحري العُماني الذي شكّل عبر القرون ركنًا راسخًا من أركان قوّة عُمان واستقرارها وانفتاحها على العالم، وحاضرًا متجدّدًا شكّل فيه البحر عُمقًا استراتيجيًّا لعُمان، تُواصلُ من خلاله مدّ جسور التّعاون والتّبادل الحضاريّ، وتفتح مجالات التّنمية وتدعم برامج التّنويع الاقتصادي ضمن رؤية "عُمان 2040".وسيشهدُ الاحتفالين بمعيّة جلالتِه /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ عددٌ من أصحاب السُّمو والمعالي والسّعادة والقادة، وكبار المسؤولين بالدّولة من عسكريين ومدنيين، وجمعٌ من المواطنين.
#مركز_الأخبار
افتتح اليوم مبنى القضاء العسكري بالقرم، تزامنًا مع احتفالات البلاد باليوم الوطني المجيد، برعاية معالي الفريق أول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني رئيس مكتب القائد الأعلى المشرف على القضاء العسكري، بحضور عدد من أصحاب المعالي، وقادة الأجهزة العسكرية والأمنية، وقادة قوات السلطان المسلحة.
وقام معالي الفريق أول بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية إيذانًا بالافتتاح الرسمي للمبنى، بعدها قام معاليه والحضور بجولة في أروقة المبنى الرئيسي والاطلاع على مرافقه وتجهيزاته الحديثة.
يأتي تدشين هذا الصرح القضائي في إطار تعزيز منظومة القضاء، وحرص القيادة على تعزيز مبادئ النزاهة وسيادة القانون.
#مركز_الأخبار
▶️ جلالة السلطان المعظم القائد الأعلى يشمل برعايتِه السامية الكريمة الاستعراض العسكري الكبير بعد غد الخميس بميدانِ الفتح ويشمل برعايته السامية استعراض الأسطول البحري 2025 مساء يوم الجمعة القادم بمحافظة مسقط.
#مركز_الأخبار
اعتبرت حركة حماس أن القرار مجلس الأمن الدولي بشأن غزة "لا يرتقي إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطيني السياسية والإنسانية، ويفرض آلية وصاية دولية على قطاع غزة، وهو ما يرفضه شعبنا وقواه وفصائله".
وقالت حماس "تكليف القوة الدولية بمهام وأدوار داخل قطاع غزة، منها نزع سلاح المقاومة، ينزع عنها صفة الحيادية ويحوّلها إلى طرف في الصراع لصالح الاحتلال".
#مركز_الأخبار
أقر مجلس الأمن الدولي مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة يؤيد خطة الرئيس دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة ويسمح بإرسال قوة دولية لتحقيق الاستقرار إلى القطاع الفلسطيني.
وينص القرار على أنه يمكن للدول الأعضاء المشاركة في ما يسمى بمجلس السلام الذي يقول القرار إنه سيكون سلطة انتقالية تشرف على إعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي لغزة. ويجيز القرار إنشاء قوة دولية لإرساء الاستقرار، والتي ستتولى عملية نزع السلاح في غزة، بما في ذلك التخلص من الأسلحة وتدمير البنية التحتية العسكرية.
وقالت الحركة في بيان صدر عقب إقرار مشروع القرار "يفرض القرار آلية وصاية دولية على قطاع غزة، وهو ما يرفضه شعبنا وقواه وفصائله".
وأضافت "تكليف القوة الدولية بمهام وأدوار داخل قطاع غزة، منها نزع سلاح المقاومة، ينزع عنها صفة الحيادية ويحوّلها إلى طرف في الصراع لصالح الاحتلال".
وجرى تضمين خطة ترامب المكونة من 20 بندا لتكون ملحقا للقرار.
ات الاستقرار الدولية، والتي لا نعرف شيئا عن آلياتها حتى الآن".
وأصدرت السلطة الفلسطينية بيانا رحبت فيه بالقرار، وأعربت عن استعدادها للمشاركة في تنفيذه. وأكدت في البيان "ضرورة العمل فورا على تطبيق هذا القرار على الأرض بما يضمن عودة الحياة الطبيعية وحماية شعبنا في قطاع غزة ومنع التهجير والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال وإعادة الإعمار ووقف تقويض حل الدولتين ومنع الضم".
وقال دبلوماسيون إن موافقة السلطة على القرار الأسبوع الماضي كانت عاملا أساسيا في منع روسيا من استخدام الفيتو.
#مركز_الأخبار