غفر الله للشيخ محمد بن إبراهيم الهويش " يصلى عليه عصر الثلاثاء" وكنتُ قد عرفته في الإذاعة مراقبًا لغويًا وشرعيًا، ومكتبه بجوار أستوديوهات البث، ومن أثرى أوقاتي حينها أُنسي بالجلوس إليه والإفادة منه، كما أجريت معه حوارًا شاملًا نُشر في الجزيرة وفي كتابي: (في مكتباتهم 44 يتحدثون)