فتشت في أساطير الأولين
و حفظت من الترانيم و المزامير
و أستعنت بالواحد الأحد العلي القدير
لأصفد شياطين الشك
و جان الحيرة المكير
قِبلتي مدينة العلم الرصين
فاستقبلت بابها مشدوهًا
كآدم يوم النفث العظيم
دنوت و سلمت فتملكت السر
و قبضت مفتاح الجنان
#منذ_ذلك_الحين..
#محراب_الضاد