يقول ابن القيم عن تأخر إجابة الدعاء:
"ولعله في كثرة تعرضه يصادف ساعة من الساعات التي لا يسأل الله فيها شيئًا إلا أعطاه، فمن أُعطي منشور الدعاء؛ أُعطي الإجابة، فإنه لو لم يُرد إجابته لما ألهمه دعاءه، ولا يستوحش من ظاهر الحال، فإن الله سبحانه يعامل عبده بمعاملة من ليس كمثله شيء"
اللهم هذه الساعة.