فن لا يشيخ… و قيمة لا تتراجع …!
ظهوره ليس مستمراً، لكنه مؤثّر.
غيابه طويل، لكنه محسوب.
وحين يعود، يعود بشيء يشبه " الحدث "
- لماذا ما زال الجميع ينتظر جديده؟
• التساؤلات اللتي تُطّرح دائمًا …
-كيف لفنانٍ بعد هذا العمر الفني أن يثير اللهفة نفسها في كل مرة؟
-لماذا ما زال الناس، جمهوراً وغير جمهور، يترقبون أغنيته التالية كما لو كانت أول أغنية في مسيرته؟
الإجابة ببساطة :
لأن
#راشد_الماجد ما زال يُصدر أعمالاً تُحسّ، لا تُسمع فقط.
حتى لو _لم يتفق معها الجميع _
فهو لا يقدّم أغنية تُمرّر في الإذاعات، إنما أغنية تُحفظ في القلب وتُتداول عند كل مزاج، وتُعيد تشكيل معنى " الأغنية الخليجية" مع كل عمل جديد.
حتى من لا يتابع الفن الخليجي، يقف عند أعماله يسمعها و يرددها … لأن صوته يمسّ مساحات إنسانية لا علاقة لها " بالهوية الجغرافية" بل بالإنسان نفسه.
كل جيل أخذ من راشد شيئاً يخصّه:
جيل الثمانينات وجد فيه الجرأة والبدايات،
وجيل التسعينات احتضنه كأيقونة،
وأبناء الألفية وجدوا في أعماله قيمةً ثابتة في زمنٍ سريع يفقد فيه الفن في أحيانٍ كثيرة وزنه…!
#راشد_الماجد، بانتظار
#لقد_اسمعت
وبانتظار في كل مرّة جديدك بذات اللهفة و الشغف
لأن فنك هو الفن الذي لا يشيخ… و القيمة التي
لا تتراجع…! ✍🏻
#ياسر_بوعلي
#واحد
@YasserBuali
@RashedTV