إن التيار العام يضبط التعددية في الساحة الدعوية والسياسية على حد سواء؛ليكون التعدد نعمة لا نقمة، تتعدد معه أسباب القوة،من غير أن تتفرق به الكلمة في مهمات الأمة!
ويمنع من تغليب مصالح جزئية على المصلحة الكلية،ويمهد لاجتماع كلمة أهل الحل والعقد في كل بلد من كل عالم متبع،وذي أمر مطاع