بعد ختام اللقاء بين سمو ولي العهد والرئيس ترامب..
يمكن القول إن الرسائل كانت واضحة وثابتة:
• توافق واسع حول تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة.
• تأكيد متبادل على أهمية الاستقرار الإقليمي ودور الرياض المحوري في أمن الطاقة والاقتصاد العالمي.
• إشارات إيجابية من الجانبين بشأن الملفات الدفاعية والاستثمارية.
• لغة الاحترام المتبادل كانت حاضرة، وملامح مرحلة جديدة من التعاون بدأت تتشكل بوضوح.
زيارة سمو ولي العهد ليست مجرد حدث سياسي…
هي خط سير جديد يرسم شكل العلاقة بين قوتين تصنعان مستقبل المنطقة والعالم. 🇸🇦🇺🇸
⸻