لأول مرة أستشعر « إذ نادى ربه نِداء خفيا » نِداء خفي في خلوة مع الله لا أحد من الناس يسمعه، ثم يكتب الله أن يكسر هذا النداء كل القواعد والقوانين البشرية فقال الله : «يا زكريا إنّا نُبشرك» فيرزقه الله بابنه يحيى بعد أن بلغ من الكبر عتيًا !
-عطاء الله وجبره لا عمر له ولا زمن💙