حقيقة
الحياه بين الناس لا تستقيم على الكمال
بل على الرحمة التي تحتضن الزلات
والتغاضي الذي يحفظ المودة من التصدع
في التغافل حكمة
وفي التراحم حياة
وفي كليهما سر دوام العلاقات
ودفء القلوب
فبعض القلوب لا تُرى إلا بلين القول
وبعض الأرواح لا تصان
إلا بحكمة الصمت