من أسوأ عادات ضعاف الأخلاق والجبناء؛
أن يصور مقطع مليء بالتحلطم والانتقاد لعادات من حوله،
لا لوجه النصيحة ولا للإصلاح،
بل طمعًا في المشاهدات
يُغذّي الناس بالسلبية ويمنع عنهم الخير،
فيأخذ البعض كلامه ويطبّقه بحياته،
بينما هو يعود لينافق من وُجِّه لهم الكلام
مدّعيًا أنه ما يقصدهم!