القرآن كامل بصوت الشيخ #سعود_الشريم حفظه الله .

نصيحة لأصحاب الهواتف الذكية فائدةٌ تقشعرُّ لها الأبدان.؟ كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح بها الله تعالى عليه ؛ وفيها يقول : ( هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد - ؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد ! . إقرأ قولَه تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ' سورة المائدة ، آية : 94 ' . وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا ، ولكن بشكل مختلف ! . كـــيـــف ؟! . قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمه صعبا نوعاً مـا ، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك - تـَـــــذَكَّــــــر : ﴿ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ . وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك ، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه ! : ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ تأمل جيداً قول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم " .. وفي هذا المعنى يقول أحد السلف: ( خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته ) .. الله المستعان .. يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام : سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة! الله أقرب! ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله". قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من ((( المراااقبة ))) فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ ! وما أقبح الجرأة على الله !

نصيحة لأصحاب الهواتف الذكية فائدةٌ تقشعرُّ لها الأبدان.؟ كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح بها الله تعالى عليه ؛ وفيها يقول : ( هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد - ؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد ! . إقرأ قولَه تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ' سورة المائدة ، آية : 94 ' . وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا ، ولكن بشكل مختلف ! . كـــيـــف ؟! . قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمه صعبا نوعاً مـا ، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك - تـَـــــذَكَّــــــر : ﴿ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ . وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك ، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه ! : ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ تأمل جيداً قول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم " .. وفي هذا المعنى يقول أحد السلف: ( خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته ) .. الله المستعان .. يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام : سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة! الله أقرب! ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله". قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من ((( المراااقبة ))) فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ ! وما أقبح الجرأة على الله !

عمري 32 سنة 👌 وهذي مجموعة نصائح تمنيت إني عرفتها في العشرينات:

تلاوة للشيخ خالد الغامدي

طفل يقرأ القرآن على أنقاض منزله المدمر في غزة.

وأهم من هذا كله -صلاتك ..... صلاتك ...... صلاتك - وردك القرآني - أذكارك اليومية (أذكار الصباح والمساء والنوم و.. الخ ) - مداومة ذكر الله عز وجل - الصلاة علي النبي ﷺ

16. المدير الجيد أهم من الراتب الجيد من أكثر الأشياء اللي صقلت شخصيتي في العمل، هو أول مدير ربي رزقني بالعمل معه (معالي عبدالله بن طوق)، لأن في بداية حياتك المهنية لسا جلدك طري وخبرتك ضئيلة، وأي موقف ممكن يأثر على شخصيتك ويهز ثقتك في نفسك. لذلك نصيحة اسأل عن المدير اللي بتتعامل معه، وإذا قدرت اجلس معه وشوف مدى انسجامكم بالتعامل والتقائكم بالقيم.

15. المال لعبة .. إذا لم تتعلم قواعدها ستعيش فقيراً المال مشاعر، وما تشع به حول المال (خوف، غضب، عار، جشع) هو أفكار وقناعات ورثتها عن والديك، تعلم تفكك قصتك المالية وتشوف وش قناعاتك عن المال.. عشان ما تكرر قصة أحد والديك. وبعد ذلك حمّل مجموعة من التطبيقات المالية الموثوقة وابد بإدخار مبالغ صغيرة خلال عشريناتك، راح يعلمك تضبط رغباتك، وتتطلع لمستقبلك، وتفهم قيمة (العائد التراكمي)

14. تعلم رياضة معينة بحسب غوغل، هناك 8,000 نوع من أنواع الرياضات. اختر واحدة منها، وتعلمها جيداً .. الرياضة لا تصقل عضلاتك، بل شخصيتك أيضاً. تعلمك الصبر والالتزام واحترام الخصوم، تطور مهارات ضبط النفس والتنافسية واللياقة الذهنية.  وهذا هو التعلم الذي سيؤهلك للحياة.

13. لا تصدق كذبة السباق لست في سباق مع احد، ولن تنال شهادة شكر وتقدير في نهاية حياتك لكونك تجاوزت سرعة غيرك وانتزعت مكانه في السباق .. لديك ظروفك الخاصة واستعدادك المختلف وقصتك الفريدة. اطمئن واستمتع بكتابتها. سلامك الداخلي أغلى من ألقاب العالم

12. لا ترى الحياة من ثقب إبرة حياة الناس في السوشل ميديا ليست مثالية فأنت لا ترى سوى دقائق معدودة من ٢٤ ساعة. لا ترى الشك والقلق والدموع والرفض .. الإنسان مفطور لمشاركة أجمل ما فيه والخجل من ضعفه وعدم جدارته وإخفاءه عن الناس، لا تقارن يومك العادي بأجمل ما يختار الناس تقديمه في أيامهم.

11. اختر تحدياتك إذا كنت لا تشعر بالضغط وعدم الجدارة أحياناً .. فأنت غالباً يا واثق من نفسك بزيادة، يا قاعد تضيع وقتك في المكان الخطأ. طبيعي في العشرينات تشعر باهتزاز بثقتك من نفسك لبساطة تجربتك أمام خبرة من حولك لذلك لا تاخذها بشكل سلبي بل إيجابي

10. لا تخجل من تميزك كثير من الشباب في مطلع العشرينات، يخجل من الاعتراف بتميزه والاعتداد بتفوقه في أي مجال. ذكاءك في مجال معين قد يربك بعض الضعفاء من حولك، لكنه سيجذب المتميزين لعالمك. اعتزازك بموهبتك لا يعني تكبرك واحتفاء بتفردك لا يعني غرورك. لا تخاف من خسارة الحاسدين لك.

9. قول “لا” لا يعني أنك لئيم في العشرينات، أكثر شعور يسيطر على الكثيرين هو الرغبة في القبول الاجتماعي والانتماء للمجموعة، لذلك ستقول “نعم” أكثر مما ستقول “لا” .. لكن مهم تعرف متى تقول لا وتكون انتقائي في وقتك وصداقاتك واهتمامك وعلاقاتك وما كان حقيقي سيبقى في حياتك.

8. السوشل ميديا قوة ستسمع الكثير من الذم تجاه السوشل ميديا. شخصياً أرى فيها قوة ضاربة تستطيع من خلالها ترك أثر إيجابي في المجتمع. إذا كنت مميز في أي مجال ولديك شي تشاركه مع الناس لا تتردد في تأسيس حساب ومشاركة محتواك مع الناس. في أول سنة لا تفكر سوى في تطوير محتواك وتحسين أسلوب تقديمك.. ثم ابدأ بعد ذلك في التفكير في تحقيق الانتشار وربما الدخل المادي من محتواك. راح يتطور أسلوبك وتجدد معلوماتك بسبب شعورك بضغط إنتاج المحتوى.

7. كن لطيفاً مع نفسك مع سعة الخيارات أمامك لتطوير نفسك، من خلال شهادات رفيعة تحصل عليها، وظائف مرموقة تتقلدها، وزن مثالي تصل له، رحلات رائعة تخطط لها، ستشعر بضغط شديد على نفسك وأنك متاخر في النجاح والتأثير .. لا تنسى أن تكون رحيماً بنفسك، فمجرد شعورك بالفوات دليل بأنك تحاول.

6. لا تتجاهل العلاقات العابرة هذي النصيحة سمعتها من ميغ جاي. أهم العملات التي ستحتاجها في حياتك هي العلاقات، ولا أقصد هنا الصداقات، بل “الروابط الضعيفة” ممكن يكون شخص قابلته في مؤتمر، أو زاملته في كورس. هؤلاء هم من يساعدونك غالباً في إيجاد وظيفة، أو بدء مشروع، أو إيجاد مستثمر

5. اقرأ وربك الأكرم هذي بالنسبة لي من أهم النصائح وأثمنها على الإطلاق، القراءة ليست لزيادة المعلومات فحسب، القراءة ستعلم الصبر لفهم السياق، واستيعاب المفهوم الأكبر، ستزيد من ثقتك، وتحسن أسلوب سردك، وتثري من خزينة مفرداتك. لا يوجد قائد قرأت سيرته لم ينهمك بالقراءة في شبابه.