*هل لي أن أطمئنكم الآن*
ومع نداء الفجر وبين الأذان والإقامة
ستأتي معجزات الله
وستقلب الموازين لأجل دعوة كنا نلح بها فيجبرنا جبراً يليق بعظمته
لننسي كل حزن أصاب قلوبنا
وكل هم أثقل كتفينا
وكل دمعة ذرفت من عينينا
أليس الله تعالى يقول:
﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾