حقيقة مؤلمة ✋
رفع بعضهم شعار الوطنية قد يكون هدفه الوصول للمناصب والمصالح!
خطابهم ظاهريا متوازن لكن عميقا وصولي وانتقائي في التركيز على بعض الحركيين سواء من الموقوفين أو من توفوا مع تجاهل السروريين الجدد والمميعين!
تغير مواقف البعض وانكشاف تنازلهم عن مبادئهم يظهر بوضوح في دفاعهم عن رموز معينة وهذا يربك الوعي ويبدل المبدأ بالمصلحة
اللهم ثبت القلوب على الحق وارزقنا الصدق في القول والعمل
منذ فترة ليست بالقصيرة، صار بعض نشطاء تويتر الذين يرفعون شعار الوطنية حاليًا لا يذكرون مسمّى السلفية في تغريداتهم، ولا يعزون إلى أحد من المشايخ السلفيين. وغالب تحذيرهم من أعيان الجماعات الضالّة يكون إمّا لمسجون أو مطرود أو ميت، بينما الخطر القائم بين أيديهم من المنتسبين إلى الجماعات الضالّة — كالسروريين الجدد — لا يلتفتون إليه.
ما السبب برأيكم؟