"من كمالِ إحسانِ الرب تعالى أن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر!
كما أنه لما أراد أن يُكمل لآدم نعيم الجنة أذاقه مرارة الخروج منها..
فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره، ولا منعه إلا ليعطيه، ولا أماته إلا ليحيه، ولا بغّض إليه الدنيا إلا ليرغبه في الآخرة."
- ابن القيم