#بلاغ_الي_الجنود_المرابطه_في_ #الجبهات_القتاليه_في_مناطق_الشرعيه عليكم العوده الي بيوتكم خذو العبره من الذي سبقوكم فاصبح الجريح والمعاق والشهيد لايحصل علي ابسط حقوقه لامزيد من التضحيه والمستفيد القاده فقط لاغير ابنائكم أحق فيكم

اصبحت تعز حديقه لقتل وغيرها من الجرائم

رحمة الله تغشاها تعز العز تم اغتيالها من قبل مليشيات وليسوا دوله

من يدير تعز ليسوا رجال دوله على لسان القائد عدنان الحمادي رحمة الله تغشاه هذا الكلام سبب اغتياله من قبل الادوات القطريه 😉 عدنان الحمادي يقول لكم بالمختصر لن يرحمكم التاريخ ياقيادات الإصلاح🫵😉 أن شاء الله يتم تقبل النصيحه من القائد عدنان الحمادي🫵🫵والتالي وقت اخر😉

رئيس فرع المؤتمر بمارب يؤيد مطالب الجرحى العادلة ويرفض توظيفها سياسياً

ههههههههه غلقوا الباب بارجع انام .. 😁🐒😂🐒😁🐒😂🐒😁🐒😂 #مبارك_البيحاني

الله الله رسائل ناريه من الشعب اليمني لسعودي. قول لاصحاب السمو يكفي تحدي ليش يخترق الحدود الغلط مرجوع وان فيها تحدي عاد قومي في الوجود لا تقرب للأسد لشتد جوعه

أكيد الآن فهمتم لماذا كنا نقول #شكراً_إسرائيل ليس حباً في أحد بل لأن سقوط أي رأس من رؤوس مشروع الحوثي الطائفي هو مكسب للأمة. هذا المشروع الذي حول اليمن إلى خيام وأسواق ومقابر وكرس العبودية باسم الولاية سقط أحد رموزه اليوم… ويتبعه الباقون. 👇🏼

👈كيف تقدم المناصب والسفريات والبدلات لمن لم يقترب من خط النار بينما من ضحى بصحته ينتظر على أبواب المستشفيات؟ هذه ليست مجرد مطالب. هذا ميزان عدل وكرامة دولة تحترم من دافع عنها. (نتمنى ان تكون الرسالة وصلت)

ياقيادةالشرعيه،،المحترمون نحن جرحى الجيش الوطني قدمنا ارواحنا فداء لهذا الوطن والجروح الذي فينا يأن لها الوطن وتأن لها قلوبنا، احرمتمونا من مستحقاتنا كالعلاج وغيره، نعاني من عذاب الألم وعذاب الفقروالحرمان، كل وسائل التواصل الاجتماعي تتحدث عن ظلم الجرحى،

قُتل المواطن علي محمد أحمد شوعي سراج، أحد أبناء عزلة الشرقي بمديرية نجرة في محافظة حجة، وذلك بعد ساعات من استدعائه إلى إدارة أمن مديرية الشغادرة الخاضعة لسلطة صنعاء "الحوثي"، صباح الأربعاء 5 نوفمبر الجاري. وأفادت مصادر محلية أن المواطن سراج توجّه إلى مقر الأمن في حوالي الساعة العاشرة صباحاً، قبل أن يُسلَّم إلى أسرته جثة هامدة عند الثانية عشرة ظهراً، في حادثة غامضة أثارت استياءً واسعاً وغضباً بين سكان المديرية. وطالب أهالي نجرة سلطات صنعاء بالكشف عن تفاصيل وملابسات الجريمة ومحاسبة المتورطين، مشيرين إلى أن الجهات الأمنية تتكتم على هوية المتسببين بالحادث، والذين يُعتقد أنهم من عناصر الأجهزة الأمنية العاملة في المديرية.