وفقا للتوقيت المحمدي تقبل الله أعمال الصائمين وعيد فطر مبارك لهم لسنة ١٤٠٧ هجرية.
مع ايماني بصحة التقويم وبخطيئة عمر بن الخطاب بتغييره للتقويم المعمول به طوال حياة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، إلا أننا نتعبد بالنص عن المعصومين عليهم السلام وهو مالم يثبت لدي بعد.